تسمى الساعة الداخلية في أجسامنا بالساعة البيولوجية، وتؤثر إيقاعات هذه الساعة على مدار 24 ساعة على دورات النوم والاستيقاظ، وتناول الطعام ومسارات الغدد الصماء وعملية التمثيل الغذائي اللازمة للحفاظ على الفسيولوجيا الطبيعية والتوازن العضوي، وذلك وفقًتا لهندستان تايمز.
نصائح لإدارة الساعة البيولوجية
يمكن أن تؤثر اضطرابات إيقاع الساعة البيولوجية بشكل كبير على صحة الفرد، ويؤثر النوم بشكل كبير على الساعة البيولوجية وأنماط النوم مثل العمل بنظام الورديات، والسفر لمسافات طويلة، ودورات النوم غير المنتظمة والتعرض للضوء الاصطناعي في الليل يمكن أن تؤثر جميعها على إيقاع الجسم اليومي الطبيعي.
وسُلط الضوء على أن الإيقاع اليومي الخلل الوظيفي للساعة البيولوجية غالبًا ما يؤدي إلى مخاطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي والسرطان، والشيخوخة المتسارعة، وفي السطور القادمة نقدم لكم بعض النصائح التي يمكن اتباعها للمساعدة في ضبط الساعة البيولوجية في الجسم: