• الأحدث
هل ينجو رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو… هذه المرة؟

هل ينجو رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو… هذه المرة؟

30 مارس، 2023
غرامة بقيمة 20 مليون دولار بحق مايكروسوفت لجمع بيانات قصر بشكل غير قانوني

غرامة بقيمة 20 مليون دولار بحق مايكروسوفت لجمع بيانات قصر بشكل غير قانوني

6 يونيو، 2023
جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني

جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني

6 يونيو، 2023
افتتاح السفارة الإيرانية بالرياض اليوم

افتتاح السفارة الإيرانية بالرياض اليوم

6 يونيو، 2023
وزير الصناعة السعودي لـ”العربية”: ناقشنا مع مصر أزمة شح العملة

وزير الصناعة السعودي لـ”العربية”: ناقشنا مع مصر أزمة شح العملة

6 يونيو، 2023
بوليسيتش يخطط للعودة إلى تشكيلة تشيلسي مع بوكيتينو

بوليسيتش يخطط للعودة إلى تشكيلة تشيلسي مع بوكيتينو

6 يونيو، 2023
مستشهدا بمجلة فوربس.. وزير الصحة عن القضاء على فيروس سي: نجحنا فيما فشلت فيه أمريكا

مستشهدا بمجلة فوربس.. وزير الصحة عن القضاء على فيروس سي: نجحنا فيما فشلت فيه أمريكا

6 يونيو، 2023
صعوبات تواجه برشلونة لاستعادة ميسي

صعوبات تواجه برشلونة لاستعادة ميسي

6 يونيو، 2023
السجن 6 سنوات لمتهم بالشروع في سرقة توكتوك من طفل بالبدرشين

المؤبد لشخص اعتدى على طفل لم يتجاوز الثلاث سنوات جنسيا بشرم الشيخ

6 يونيو، 2023

ابتكار معادلة خوارزمية للذكاء الاصطناعي لتحديد درجة معالجة الأغذية المصنعة

6 يونيو، 2023
رئيس هيئة الشراء الموحد: الاهتمام بصناعة الأجهزة الطبية كان تكليفا رئاسيا

رئيس هيئة الشراء الموحد: الاهتمام بصناعة الأجهزة الطبية كان تكليفا رئاسيا

6 يونيو، 2023
في 9 سنوات.. أكثر من 71833 فصلا للتغلب على أزمة الكثافة الطلابية

في 9 سنوات.. أكثر من 71833 فصلا للتغلب على أزمة الكثافة الطلابية

6 يونيو، 2023
تحرير 251 محضرًا لمحال مخالفة لمواعيد الغلق الرسمية

تحرير 251 محضرًا لمحال مخالفة لمواعيد الغلق الرسمية

6 يونيو، 2023
الثلاثاء, يونيو 6, 2023
لا توجد نتائج
عرض كل النتائج
  • اخبار مصر
  • اخبار السعودية
  • اخبار العالم
  • اخبار الاقتصاد
  • اخبار التكنولوجيا
  • اخبار الرياضة
  • اخبار السيارات
  • اخبار مصر
  • اخبار السعودية
  • اخبار العالم
  • اخبار الاقتصاد
  • اخبار التكنولوجيا
  • اخبار الرياضة
  • اخبار السيارات
  • مصر
  • رياضة
  • اقتصاد
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • السعودية
  • سيارات
  • فن

هل ينجو رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو… هذه المرة؟

جريدة الشرق الأوسط جريدة الشرق الأوسط
منذ شهرين
هل ينجو رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو… هذه المرة؟

(تحليل إخباري)
ذات مرة، كانت برامج الأخبار في القنوات التلفزيونية الإسرائيلية تحرص على جلب «خبير في لغة الجسد» مرة في الشهر على الأقل، ليوضح للمشاهدين مدى صدق هذه الشخصية السياسية أو تلك من خلال قراءة تعابير وجهه وحركات جسده، لمعرفة إن كان صادقاً أم لا، وهل روايته أمينة أم يدير ألاعيب سياسية. لكن في السنوات الأخيرة، لم نعد نرى خبيراً كهذا، ليس فقط بسبب التقنين في المصروفات؛ بل لأن هنالك قناعة بغياب الحاجة لتحليل لغة الجسد لدى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو. فهو أولاً مكشوف لهم تماماً، وماهر في تضليل خبير لغة الجسد، بل هو كالساحر الذي يتعاطى «خفة اليد» ويبهر مشاهديه.
السبب في هذا الانطباع، الجاد جداً، تمكنه من البقاء في الحكم أكثر من كل سابقيه من رؤساء الحكومات. والكثير ممن يعرفونه عن قرب، من سياسيين وخبراء، محليين وأجانب، كانوا يحتارون من هذه الظاهرة؛ إذ كيف يمكن لشخصية كهذه أن تهزم منافسين مثل شمعون بيرس، الشخصية الأسطورية؟ وكيف يمكن له أن يفوز بالحكم بعد أن قاد مظاهرات عنيفة ضد رئيس الوزراء المميز إسحق رابين أدت لاغتياله بيد يهودي متطرف؟ وكيف تصل شخصية مثله إلى الحكم بعد أن تراكمت ضده ثلاث لوائح اتهام بالفساد، ثم ينتخب من جديد؟
وقد روي عن رئيس الوزراء الأسبق، نفتالي بنيت، أن مسؤولاً غربياً رفيعاً سأله: «ما الذي يجعل شعباً يتميز بالنجاحات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية كالشعب اليهودي أن يضع في قيادته شخصية كهذه؟». وقبل عدة شهور، نشر شريط فيديو ظهر فيه حليف نتنياهو الأول اليوم، وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، يقول عن نتنياهو إنه «كذاب ابن كذاب»، فتساءل مراقبون: كيف يقف معه ويؤيده ويبني معه أقوى تحالف؟
فاز نتنياهو بمنصب رئيس حكومة في أول مرة، بخديعة توضح الكثير عن شخصيته. كان ذلك قبل 30 عاماً بالضبط. عندما خسر «الليكود» الحكم لصالح إسحق رابين واستقال إسحق شمير من رئاسة الحزب. وقتها، تنافس على المنصب نتنياهو «الأشكنازي»، ووزير الخارجية ديفيد ليفي المولود في مراكش. الاستطلاعات في حينها، أشارت إلى توازٍ في شعبيتهما مع تفوق طفيف لليفي. وفي عشية الانتخابات، أعلن نتنياهو أنه سيدلي ببيان خطير في التلفاز.
وبالفعل، في يوم 14 يناير (كانون الثاني) 1993، ظهر على الشاشة وهو يمسك بيد زوجته سارة. وأعلن وسط ذهول المذيعين والمعلقين والجمهور الواسع، أنه يريد أن يعتذر لزوجته بأنه خانها. وروى أمام المشاهدين ما يلي: هناك بمجموعة من المجرمين هددتني بأنني إذا لم أنسحب من التنافس على رئاسة الليكود، فسوف ينشرون شريطاً مصوراً يظهرني وأنا أخون زوجتي. وها أنا أقف أمام الجمهور وأعلن أنني ارتكبت فعلاً خطأ وأقمت علاقة قصيرة مع امرأة، وأعتذر لك وأطلب سماحك». وأضاف: «نحن نعرف من هو الذي يقف وراء هذه الفعلة ويستخدم أساليب التجسس هذه ويقتحم خصوصيات الناس، وأقول إنّ مكان هذا الشخص في السجن وليس في قيادة الدولة».
كان واضحاً أن نتنياهو يتهم ليفي بالابتزاز. وقد نجحت خطته. وفاز بـ52 في المائة من أصوات أعضاء الحزب (72705 أصوات من مجموع 139 ألفاً). وقد حققت الشرطة في الموضوع وأغلقت الملف بعد عدة شهور، من دون أن توجه أي تهمة أو ملاحظة لليفي. وفي حينه، اعترفت سارة بأنه لم تكن هناك أي رسالة تهديد. وبعد بضع سنوات تبين أن نتنياهو أبرم اتفاقاً مكتوباً لدى محام مع زوجته، بموجبه، توافق على الظهور معه في التلفزيون في تلك الليلة، وبالمقابل، يسجل نتنياهو باسمها كل أملاكه ولا يحمل بطاقة ائتمان، ويتعهد بأن يأخذها في أي رحلة عمل تدوم أكثر من يوم واحد.
– تحريض على رابين
وكرئيس لليكود المعارض، أدار نتنياهو حملة تحريض دامية ضد رابين، بسبب اتفاقيات أوسلو. وبعد الاغتيال نجح في الحصول على منصب رئيس الحكومة، وبقي في المنصب ثلاث سنوات، لكنه خسر الحكم أمام إيهود باراك في سنة 1999. وخسر رئاسة الليكود أمام أرئيل شارون. لكنه لم يستسلم.
وعندما أقدم شارون على الانسحاب من غزة وإخلاء المستوطنين وهدم المستوطنات، ثم فكك حزب الليكود، عاد نتنياهو ليستغل الفرصة ويتولى رئاسة الحزب من جديد.
وفي 2009، قاد نتنياهو معركة ضد رئيس الوزراء إيهود أولمرت، مستغلاً مشروعه للسلام مع الفلسطينيين ليشن حملة شرسة. وفي المعركة ضد أولمرت اختار نتنياهو أن يكون في صف واحد مع النيابة والشرطة، اللذين اتهما أولمرت بالفساد. وقال أولمرت بعد حين إن الاتهامات ضده كانت بالشراكة بين اليمين بقيادة نتنياهو الذي أراد إجهاض عملية السلام، وجهات في القضاء تآمرت معه.
– حلف مع الأحزاب الدينية
ومن بعد أولمرت، قام نتنياهو بتثبيت حكمه من خلال حلف مع اليمين الراديكالي ومع الأحزاب الدينية، والأهم، من خلال بث خطاب سياسي يعرف كيف يلهب الجماهير ويلامس مشاعرها، وفرت له مجموعة ضخمة من الجمهور الإسرائيلي تؤمن به وتثق بأقواله وتعبر عن إعجاب شبه أعمى به. على سبيل المثال، كان حليفاً للقضاء ودافع عنه ورفض العديد من الاقتراحات التي طرحها حلفاؤه في الائتلاف للإصلاح القضائي. ولكن، عندما وجهت ضده لوائح اتهام لم تكن لديه مشكلة في الانتقال إلى الطرف الآخر ومحاربة القضاء. وبذلك كسب تعاطف جمهور واسع؛ لأن المواطنين في إسرائيل يحملون رأياً سلبياً من المحاكم، فهي بطيئة في الإجراءات القضائية وتتصرف مع الناس باستعلاء.
ولا أقل أهمية في ذلك أن نتنياهو لا يجد قادة ذوي قامة ينافسونه، لا داخل حزبه ولا في المعارضة. لهذا بقي في السلطة وصاروا يلقبونه بالساحر.
بيد أن الخطة التي جلبها للانقلاب على الحكم ورد الفعل الجماهيري الضخم ضدها، ينشئان حالة جديدة في إسرائيل يمكنها أن توقف هذا المد في عمر نتنياهو السياسي. وقد أشارت استطلاعات الرأي الجديدة إلى احتمال ألا يصمد نتنياهو أكثر وأن يخسر الحكم هذه المرة.

جريدة الشرق الأوسط

جريدة الشرق الأوسط

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
DMCA

© 2022 المصدر 24 - Almasdr24.com

لا توجد نتائج
عرض كل النتائج
  • اخبار مصر
  • اخبار السعودية
  • اخبار العالم
  • اخبار الاقتصاد
  • اخبار التكنولوجيا
  • اخبار الرياضة
  • اخبار السيارات

© 2022 المصدر 24 - Almasdr24.com