أرسل تلاوتك وسننشرها
تلاوة من المجتمع.. سلسلة رمضانية تطلقها أوراس، أرسل تلاوتك الآن
عبر الرابط التالي.tilawa{display:block;background:#fbf1f1;padding:20px;border-radius:10px;text-align:right;margin:0 10px;padding-right:100px;position:relative}.tilawa strong{color:#f00000;display:block;border-bottom:1px #81606059 solid;padding-bottom:5px;margin-bottom:5px}.tilawa a{color:red}.tilawa:before{display:block;content:””;width:90px;height:64px;position:absolute;top:50%;right:0;margin-top:-32px;background:url(https://www.awras.com/static/tilawa.png);background-repeat:no-repeat;background-size:cover}.tilawa:after{display:block;content:”إعلان”;position:absolute;font-size:10px;top:5px;right:5px}.darkV .tilawa{background:#555}.darkV .tilawa{color:#a7a7a7}.darkV .tilawa{background:#262626;box-shadow:1px 1px 10px #4b4545;box-sizing:border-box}
كشف مصدر مطلع لمنصة أوراس سبب غلق جامع الجزائر لحد الآن، وعدم فتحه للمصلين خلال شهر رمضان الفضيل.
وقال المصدر ذاته إن السبب الرئيسي هو عدم اكتمال الأشغال في بعض المرافق لاسيما حظيرة السيارات.
ويتعلق السبب الثاني بالأطر القانونية لتسيير المسجد والتي لم يتم الاستقرار عليها لحد الآن ما يعيق تعيين الإطارات المسيرة للجامع.
وتوقع مصدر أوراس أن يتم افتتاح المسجد رسميا في عيد الاستقلال القادم الموافق لـ 5 جويلية 2023 أو عيد اندلاع الثورة القادم 1 نوفمبر ،2023 مستندا في ذلك إلى عادة الرئيس في تدشين المشاريع الكبرى في المناسبات الهامة.
وأثار غلق جامع الجزائر، العديد من التساؤلات والانتقادات، إذ عبّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن استغرابهم من الإبقاء على أكبر صرح إسلامي في البلاد مهجورا في الشهر المقدّس.
وانتقد جزائريون، استغلال المسجد للسياحة والتقاط الصور فقط.
ويرى آخرون، أن جامع الجزائر بات جسدا بلا روح.
وعبّر نشطاء، عن استنكارهم لعدم احتضان نشاطات دينية في الجامع الأعظم، خلال الشهر الفضيل.
وفي أكتوبر 2021، أمر رئيس الجمهورية باستكمال كامل الجوانب الخاصّة بتسلم مختلف الهياكل المكونّة لهذا الصرح وإتمام تجهيزه وفق معايير الجودة التي تقتضيها مكانة هذه “المؤسّسة الروحية”.
وأعطى الرئيس، الموافقة المبدئية على النصوص المقترحة لتنظيم جامع الجزائر الأعظم، على المستويين العلمي والإداري، ووضعه تحت وصاية الوزير الأول.
كما طالب الرئيس تبون، برفع مستوى تكوين المسيريين والإطارات المكلّفين بخدمة الجامع، بالتعاون مع مختلف الشركاء.