ينفصل الكثير من الأشخاص عن شركائهم، مما يجعلهم غير قادرين على تحديد مشاعرهم والتعامل مع الآخرين، ويواجه بعضهم أعراضا تظهر غالبا لدى أولئك الذين يعانون من الاكتئاب أو إجهاد ما بعد الصدمة.
ونشر موقع “هيلث شوتس” مجموعة من المعلومات حول تأثير الانفصال على الصحة العقلية والعلاقات الاجتماعية.
• المشاعر التي يشعر بها الأشخاص الذين يمرون بتجربة الانفصال:
– سرعة الانفعال.
– تغيرات في نمط النوم والشهية.
– الشعور بالضعف وعدم الثقة بالنفس.
– قلة الاهتمام بالأنشطة اليومية.
– الكآبة.
• كيف تتعامل مع الانفصال؟
– احتفظ بدفتر يوميات، وذلك لأنه غالبًا ما يكون من الأسهل كتابة المشاعر والأفكار في مكان خاص بدلاً من مشاركتها مع الناس.
– التأمل وممارسة اليقظة الذهنية، لأن هذا يعزز نظرة أكثر إيجابية ويزيد من الوعي الذاتي.
– اطلب الدعم من أصدقائك المقربين أو عائلتك الذين تثق أنهم سوف يستمعون.
– تجنب اللجوء إلى الكحول أو المخدرات، لأنها تجعل الأمور أسوأ.
– تدرب على عادات نوم جيدة.
– الحفاظ على نمط حياة صحي يتكون من التمارين، والنظام الغذائي المتوازن، والحد من وقت التعرض للشاشة ووسائل التواصل الاجتماعي.