الآثار السلبية الناتجة من زيادة استخدام المسكنات

المسكنات هي الأدوية التي تخفف أنواعًا مختلفة من الألم مثل “الصداع، والإصابات، والتهاب المفاصل، وتقلل المسكنات المضادة للالتهابات الالتهاب أيضًا، وتغير المسكنات الأفيونية طريقة إدراك الدماغ للألم، ويمكن شراء بعض المسكنات دون وصفة طبية، والبعض الآخر يتطلب وصفة طبية، وفقًا لما نشره موقع clevelandclinic.

متي تستخدم المسكنات 

تستخدم المسكنات لتسكين الآلام والالتهابات. فمثلا:

بعد الجراحة، أو بسبب الإصابة، مثل كسر العظام. وللألم الحاد (المفاجئ ، قصير الأمد)، مثل التواء الكاحل أو الصداع وأيضًا لأوجاع وآلام مثل تقلصات الدورة الشهرية أو وجع العضلات بالإضافة للحالات المؤلمة المزمنة مثل “التهاب المفاصل والسرطان وآلام الظهر” .

مخاطر استخدام المسكنات

المسكنات المضادة للالتهابات آمنة بشكل عام. لكنها يمكن أن تسبب آثارًا جانبية ومضاعفات ، إذا كنت تستخدمها كثيرًا ، لفترة طويلة جدًا أو بجرعات كبيرة جدًا:
 

1.تلف الأعضاء الداخلية، مثل الكبد أو الكلى.

2. الإسهال أو الإمساك.

3.مشاكل قلبية.

4.استجابة لزيادة الحساسية.

5.الغثيان ،واضطراب المعدة، أو الحموضة المعوية .

6. رنين في الأذنين، أو حتى الصمم.

7.قرحة المعدة.

8.مشكلة في تكوين جلطات في الدم ، مما قد يؤدي إلى نزيف مفرط.

يمكن أن تسبب المسكنات العديد من نفس الآثار الجانبية والمضاعفات. يتم التحكم بإحكام في المواد الأفيونية لأنها يمكن أن تسبب الاعتماد الجسدي وتكون عرضة للإساءة. يمكن أن تكون المشكلة ، التي يسميها الأطباء الآن اضطراب تعاطي المخدرات، خفيفة أو معتدلة أو شديدة ، لذلك لا يتم التعرف عليها دائمًا على الفور.

بمرور الوقت ، قد تجد أن المسكن يمكن أن يصبح أقل فاعلية وأقل فعالية ، وهو ما يسمى التحمل. قد تحتاج إلى جرعات أعلى أو جرعات أكثر تكرارًا، ولكن يجب أن تكون حريصًا على تجنب الآثار الجانبية والاعتماد.

اقرأ من المصدر الرسمي