وقالت: “ليتركني بمشاعر متناقضة بين الامتنان أننا حاولنا ولم يقصر أحد في التواصل معه واحترام طلبه وحقه العادل وأنه قد شعر بهذا الاحترام، وبين الحزن أنه فارق الحياة قبل أن يتلقى العملية المناسبة! ولكنها أعمار بيد المولى”.
وأضافت: “تركني بكثير من الرسائل لكل مسئول في موقعه، أن أعظم هدية يمكن أن تقدمها لمواطن هي (التواصل) حتى وإن لم يكن من المتاح تلبية الطلب وإن لم يكن من المتاح التغيير العميق”.
واختتمت: “الرسالة التي سيتركها التواصل هي أن هناك وطن يسمعك ويحترمك.. فشكًا وزارة الصحة والسكان المصرية.. وشكرًا فريق التواصل النيابي بالوزارة، لكن تجتهدون لتقديم الرسالة الطبية وقبلها رسالة الاحترام والتواصل”.