وقع حادث مؤسف في مركز أوسيم بمحافظة الجيزة ، حيث قتل أب ابنته بعد أن اكتشف أنها كانت تحمل قاتل متسلسل من أحد أقاربها. واتهمت أحدهم وتزوجها رغماً عنه ، ثم علم أن المولود من أخيها حسب اعترافها له ، فأخبرته بذلك مما دفعه إلى قتلها.
اعترافات المتهم بقتل ابنته أوسيم
تم القبض على الأب المتهم ، وشقيق الضحية ، وزوجها ، وتم إحالتهم إلى جهات التحقيق ، التي بدأت تسأل والدها عن واقعة تعايش شقيقها وأقاربه مع ابنته ، وجاءت أقواله على النحو التالي:
س: ما علاقتك بالضحية؟ ج: هي ابنتي.س: كم عدد الاطفال لديك؟ ج: لدي ولدان وفتاة.
س: اين تعيش انت وعائلتك بالتحديد؟ ج / أنا وزوجتي وأولادي جالسون في دار بعد مساكن شركة النصر والمسبوكات ، وقبل نحو شهر جلسوا مع جدهم.
س: ماذا قالت لك زوجتك بالضبط؟ج / قبل نحو شهر التقيت بزوجتي قائلة ان ابنتي شهدت تعب وجسمها يكبر وقلت لها ان روحي اخذتها للطبيب وفي الحقيقة ذهبت وجاءت وقالت لي ذلك كانت هرمونات ابنتي مرتفعة وبعد ذلك جاءت وأخبرتني أن ابنتي حامل في الشهر الثامن ، وأخبرتني أنها حامل بواحد كان يعمل معي على توك توك ، وبعد ذلك ذهبت زوجتي وأخذوا الفتاة وأخواتها وجلسوا مع جدهم في تناش الوراق.
س: ماذا فعلت بعد ما أخبرتك به زوجتك؟
أ / ذهبت وجلست مع أخوات زوجتي ووجدت ابنتي وتحدثت معهم وأجبنا على الرجل الذي أخبره أنها حامل منه ، وبعد ذلك قلنا إنه يكتب عليها ، وقد وافق بالفعل ونحن كتبت عقدًا عرفيًا ، وهي الآن لا تزال تبلغ من العمر 16 عامًا ، لأنها لا تستطيع الزواج إلا بعد أن تنتهي من عمر 18 عامًا ، وبعد ذلك عادت ابنتي إلى المنزل مع زوجها ومكثت معه لمدة أسبوع وضربها وبعد ذلك ذهبت إلى جدها وذهبت إلى منزلها وأخبرتني أنها نامت مع أخيها وابن عمها قبل ذلك.
س: هل أنجبت ابنتك طفل؟ ج / نعم.س: متى حدث ذلك؟
ج / أنجبت قبل حوالي 4 أيام في مركز طبي في أوسيم بعملية قيصرية ولا أعرف شيئاً.
س: ما هو جنس الجنين بالتحديد؟
ج: إنه ولد.
س: هل أخبرتك ابنتك المتوفاة ، لرحمة سيدها ، عن والد الطفل بالتحديد؟
ج / لا ، أخبرتني أنها نامت مع ابن عمها وشقيقها وابن عمها.
س: أين موقع الطفل بالضبط؟
ج / هو مع جدته زوجتي في بيت أبيها.
س / ماذا فعلت بعد ذلك وما هي المحادثة التي دارت مع ابنتك قبل قتلها؟
ج / ذهبت إلى والديّ في المنزل وكانت أخواتي جالسين معه ووجدوه يسبني ويخبرني أن الناس يوبخونني في الشارع ، وأن ابنتي كشفتهم وستفعل شيئًا. بعد ذلك عدت إلى منزل زوجتي أبو في طناش لإيجاد حل للقصة.
ثم ذهبت إلى منزل حمايا الذي يوجد فيه أطفالي وزوجتي ، بعد أن علمت أن ابنتي نامت مع أخيها واثنين من أقاربها ، وطرقت على الباب ، فتحت مرآتي وقلت لها: روحي ، اشتري لي سجائر وعصير ولاعة ، وسأتحدث مع ابنتي لفترة ، وذهبت للجلوس والتحدث معها ، وقلت لها أنك كشفتني ، وجدتها تقول أريد أن أقول أنت عن شيء آخر ، لكن لا تضربني ، لذلك أخبرتها ، لا تخافي.
استمر المتهم أمام سلطات التحقيق: أخبرتني ابنتي أن هناك شخصًا رابعًا نام معها ، وأخبرتني أنه ابن عمها الذي نام معها أيضًا ، ولم تكن تعرف الصبي الذي كان ينام معها. ابنهما بالضبط ، وأول ما أخبرته عن هذا هو أنني لم أشعر بالخجل ولم أتحمل الخجل ، وكان عندي صينية بها أطباق وأكواب بجواري حلل وسكين ذهبت إلى السكين وفضلت ضربها بها حتى ماتت.